5 Arabic Books to Read ‘Before You Die’

ARABLIT & ARABLIT QUARTERLY

Well, perhaps this one was a bit morbid:

The “Five Before You Die” was a feature we ran back in the summer 2010; by now, there are now many more great Arabic books available in translation, but this remains a strong list from translators, authors, critics, and publishers.

Shakir Mustafa

Although he might not put it on his resume, Mustafa was perhaps the first supporter of this blog.  He teaches at Northeastern University, translates, and is the editor and translator of the excellent Contemporary Iraqi Fiction: An Anthology. His picks:

Mahmoud Saeed

Saeed is the acclaimed and award-winning author of Saddam City, among many other works. We have since run an interview with him here

View original post 1٬568 كلمة أخرى

مختارات “محمد الماغوط”

*****

نحن الجائعون أمام حقولنا..

المرتبكين أمام أطفالنا…

المطأطئين أمام اعلامنا..

الوافدين أمام سفاارتنا..

نحن…….الذي لا وزن لهم إلا في الطائرات

نحن وبر السجادة البشرية التي تفرش أمام الغادي والرائح في هذه المنطقه …

ماذا نفعل عند هؤلاء العرب من المحيط إلى الخليج ؟

لقد أعطونا الساعات وأخذوا الزمن ،،

أعطونا الأحذية واخذوا الطرقات ،،

أعطونا البرلمانات وأخذوا الحرية ،،

أعطونا العطر والخواتم وأخذوا الحب ،،

أعطونا الأراجيح وأخذوا الأعياد،،

أعطونا الحليب المجفف واخذوا الطفولة ،،

أعطونا السماد الكيماوي واخذوا الربيع ،،

أعطونا الجوامع والكنائس وأخذوا الإيمان ،،

أعطونا الحراس والأاقفال وأخذوا الأمان ،،

أعطونا الثوار وأخذوا الثورة ،،

 

قبيل ساعات من الشهر الفضيل

بسم الكون و الحياة بسم الحب و السلام بسم الانسانية…. أي بسم الله الرحمن الرحيم رب المستضعفين و ناصر المظلومين و نحن على عتبات شهر رمضان الفضيل يقف اللسان عاجزا عن وصف الحال المتردية التي وصلت اليها الانسانية في منطقتنا و العالم لست بقادر على وصف ما تجيش به نفسي من بقايا مشاعر انسانية لا زلت احتفظ بها مع توالي الازمات و الكوارث و النكبات التي مررت بها كغيري من سائر بني البشر و مرت بها البشرية ..لماذا وصللنا الى هذه الحال ما الداء؟ و ما الدواء ؟و الى متى ستستمر هذه الحال؟..يحاصرني عقلي الذي لطالما خاصمته وقوفا مع قلبي موجها الي تفسيرا وحيدا اوحدا لسبب الداء …نحن بنو البشر نسينا و تناسينا اننا ننتمي لدائرة كبرى تربطنا و تجمعنا تبقينا و تديمنا و تحافظ علينا و على حضارتنا و تحضرنا ,تبقي الود الوصال دوما بيننا.. قبل كوننا عربا او أكرادا أمازيغيين أو بشتونا قبل كوننا بلقانيين او ابخازا , قبل كوننا وثنين او بوذيين قبل كوننا مسلمين أو يهودا أو مسيحين ,قبل كوننا من الساحل أو من الجبل من التلال أو من فيافي الصحراء …نسينا اننا بشر و نسينا تلك الدائرة التي تجمعنا المسماة حزنا “انسانية”…فما عدنا ننتمي لأرضنا ولا لبشريتنا ولا حتى لمجاز مبادئنا ..لم تعد تهزنا دمعة يتيم يحلم بلمسة من الامان و لا لاجئ يتوق شوقا لتطأ قدماه الحافيتين ارض الاوطان لم نعد نأبه لأصوات امعاء الفقراء و المعدومين الذين نسو طعم الخبز أو أشياء أخرى كانت تحل مكانه عندما كان هنالك بقية من انسانية ….ها نحن نقف على اعتاب شهر فضيل حرم فيه القتال و المئات من الابرياء يذبحون في سوريا, الآلف تتضور جوعا في الصومال و موائدنا عامرة بما لذ وطاب ,و المدنيون يقاومون الآلة العسكرية في ليبيا ..و في القدس الشريف مملكة السماء لم يبقى شبر لم يدنس .و هنا حيث أقف أنا “الدني” و البعيد جدا عن انسانيتي هذه الكلمات هي جل ما أقدر عليه أو هي جل ما قد يتاح لي ان اقدمه دون عاقبة من سلطات و حكومات تفرض سطوتها على رقاب العباد بحجة الحفاظ على الامن والامان و على المواسم السياحية……يا عالم يا بني قومي فكرو بغيركم عيشو معاتاة ابناء جلدتكم قبل ان تقفل جفونكم للأبد ..تستحضرني ابيات درويش وأنتَ تُعِدُّ فطورك، فكِّر بغيركَ لا تَنْسَ قوتَ الحمام وأنتَ تخوضُ حروبكَ، فكِّر بغيركَ لا تنس مَنْ يطلبون السلام وأنتَ تسدد فاتورةَ الماء، فكِّر بغيركَ مَنْ يرضَعُون الغمامٍ وأنتَ تعودُ إلى البيت، بيتكَ، فكِّر بغيركَ لا تنس شعب الخيامْ وأنت تنام وتُحصي الكواكبَ، فكِّر بغيركَ ثمّةَ مَنْ لم يجد حيّزاً للمنام وأنت تحرّر نفسك بالاستعارات، فكِّر بغيركَ مَنْ فقدوا حقَّهم في الكلام وأنت تفكر بالآخرين البعيدين، فكِّر بنفسك قُلْ: ليتني شمعةُ في الظلامو أبيات لزياد وأعطي نصف عمري ، للذي يجعل طفلاً باكياً يضحك وأعطي نصفه الثاني ، لأحمي زهرة خضراءَ أن تهلك وأمشي ألف عام خلف أغنية وأقطع ألف وادٍ شائك المسلك وأركب كل بحرٍ هائج ، حتى ألم العطرَ عند شواطئ الليلك أنا بشريّة في حجم إنسانٍ فهل أرتاحُ والدم الذكي يسفك !! أغني للحياة فللحياة وهبت كل قصائدي وقصائدي ، هي كلّ .. ما أملك ! كونو بشرية في حجم انسان لنحمي انفسنا و أو ما تبقى منا من الزوال .. تذكرو اسلافكم من و هبو انفسم و نفوسهم رخيصة في سبيل بقاء البشرية و دفع الشرور عنها تذكرو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الذي كان يجوع و غيره يأكل يصلي و غيره ينام يبكي و غيره يضحك ..تذكرو السيد المسيح عليه السلام و تضحياته …تذكرو نماذج بشرية انسانيتها فاقت ما نحن عليه الآن ..فنحن على شفير الزوال البشع جدا اذا ما استمر هذا الحال …دمتم بود ولا تنسو ان تقدسو الحرية حتى لا يحكمكم طغاة الارض
Sunday, July 31, 2011

لتستمر مسيرة الاستقلال

قبل ان نهنيء انفسنا بعيد الاستقلا لنقف قليلا و نتأمل بمفهوم الاستقلال ككلمة او بمفهومه السياسي او التاريخي ,لنقيم استقلالنا من عدة نواح لتعدد اوجه الاستقلال سياسيا و اقتصاديا و ثقافيا ونقرر اذا ما كان واقعنا بعد الاستقلا يرقى لما طمح اليه اسلافنا.

سياسيا الاستقلال يتمثل في وجود سلطات سياسية و مؤسسات قادرة على الدفاع عن السيادة الوطنية و أمن المواطن ,كما انه من المتوقع من هذه المؤسسات ان تنهض بالبلاد و تقحمه في ركب الحداثة و المدنية و التطورفي كافة الاصعدة, بحيث يشعر المواطن ان هذه المؤسسات ملك له و دفاعه عنها و دفاعه عن الوطن و مقدراته دفاع عن نفسه وأنه مشارك في البناء و دوره مهم و فاعل .

دون ان نهمل ان الاستقلال يكون منقوصا دون اعطاء الحرية للمواطن فالحرية للبلاد و العباد, ..السؤال لكم اصدقائي أين نحن من كل ما أسلفت؟ اما على الصعيد الاقتصادي بعيدا عن التساؤل سأكون ساخرا قليلا, قمحنا من سهولنا نحن لسنا محكومين بأي اتفاقيات تجارية مكتفين اقتصاديا و دائما في حالة من “الأمن الغذائي” ,الطاقة يا رعاك الله متوفرة بكل اشكالها المتجددة و غير المتجددة “معلبة وحلل” تصل للمواطن بأفضل الطرق المحافظة على النظام و التوازن البيئي و بأقل التكاليف و دونما انقطاع , صناعاتنا الوطنية تنافس في المحافل العالمية “خاصة الصناعات الاكترونية و الصناعات الثقيلة..بتقدر تقول ضيعنا اليابان” ,اما ابحاثنا العلمية في مجالات الصناعة و الزراعة فقد حجمت من قدر ابحاث الوكالة الاميريكية للأبحاث و ابحاث الفضاء “ناسا”…طبعا “بتخوث “

ثقافيا “آخ يا حسرة قلبي”, ما معنى الاستقلال لبلد في القرن الواحد و العشرين و هو للآن لم ينتج فيلما واحدا بخبرات و طنية كاملة؟ عدا عن ان اصداراته من المؤلفات و الكتب لا تتجاوز عتبة الاسواق المحلية الراكدة؟

المواطنون بنفرون من التلفزة المحلية الوطنية و يلجأون للفضائيات “يعني منعرف اخبارنا من العالم “و السبب عدم اشباع التلفزة الوطنية لرغبات المواطن اعلاميا ,و اتوقع انه مع المدة اصبح هنالك مشكلة بالمصداقية و الشفافية بتلفزتنا الوطنية ,لتدني نوعية محتوى ما تبثه من برامج و مواد قد تصل لحد الاستهزاء بعقل المواطن الاردني.

اما الاذاعات “هاي الاذاعات و الراديو لحالهم قصة”,فإذاعاتنا و للأسف “منابر” لكل زاعق و ناعق و مزاود و مشكك بوطنية الاخرين و انتمائهم لهذا الوطن قيادة و أرضا,تكاد تجزم بأنها الى حد ما موجهة لمهاجمة أشخاص بعينهم أو فئات معينة من النسيج الشعبي لهذا الوطن ,حتى يكاد يظن من يسمع اذاعاتنا لأول مرة ان البلاد بحالة حرب وانه هنالك عدو يكشر عن انيابه و مستعد للأنقضاض على البلد و مقدراته بأي لحظه و ان هذه الاذاعات تقوم بدور التعبئة و الدعوة الى النفير”بحسسوك انهenemy at the gates “ ” ..

اما عن ثقافة المجتمع و الجيل الناشيء فحدث ولا حرج,ثقافة “ستاربكس و الآي فون و الجينز”تغزونا بكل قوة حتى تكاد تجزم بأن “عبدون أو “عبتون”” حي من أحياء منهاتن العليا “أجلكم الله”, اما عن طموحات الشباب فللأسف نجد ان الغالبية العظمى لا تتعدى طموحاتهم ثلاثية الهامشية “ادرس-اشتغل-عشان تتجوز و يصير عندك عيلة”و هكذا دواليك تستمر الثلاثية جيل بعد جيل, ويجدر الذكر بأنه ما يقارب ال90% من مراهقينا يعيشون حالة تسمى “الحلم الامريكيthe American day dream” يعني “لو اوبرا وينفري أو براد بيت دخلو جحر ضب لدخلناه”…

شبابنا ينفر من موروثه الحضاري و الثقافي ينفر من لغته و كينونته ,اصبحنا للأسف نتقمص ادوارا غير ادوارنا,عدا عن غياب المشاعر الانسانية حتى اصبحنا “كالروبوتات”,قلوبنا تحجرت مشاعرنا تبلدت احساسنا بالمسؤولية تجاه أوطاننا و أبناء جلدتنا تبخر تدريجيا حتى أصبحنا غير معنيين بما يحدث من تجاوزات و انتهاكات لحقوق و أرواح أبناء جلدتنا عربيا و عالميا ..

اخيرا و للتنويه لم أكن لأكتب ما كتبت لولا غيرتي على وطني و شعبي و حبي له ,و أملي بان اراه يرقى و يعلو ..ان اراه حميا قويا ذو منعة في و جه العدى و رخاء و حنان على ابنائه ..في الخامس و العشرين من أيار بدأت مسيرة الاستقلال و ما زال الدرب طويلا نحو اردن مستقل عصري..

ليكن يوم الاستقلال أكثر من يوم عطلة رسمية مدفوعة الاجر

ليكن احتفالنا بالأعوام القادمة بعيد الاستقلال نابعا من فخرنا بما نصبو اليه ,ليكن احتفالا بمستقبل افضل ليكن احتفالا بأستقلال كامل استقلال الشطر الغالي الآخر من ضفة نهرنا الغالي ..فهما وطن واحد فما لنهر الاردن ان يجري الا بين ضفتيه ..حمى الله الاردن شعبا…و ارضا…وقيادة

دمتم سالمين.

I am Racism (via The Hamdanism)

RACISM !!

I am Racism, and It's quite tricky to identify me under layers of lies and hypocrisy. I am Racism and I am the mother of all evils that's imprinted in human kind. Wonder how to identify me ? Here's how: Each time a couple of hundreds die in Africa you barely hear of them, but when one White American citizen is killed in Afghanistan, you have the whole world sympathetic. I am racism and I'm the reason why there are always hate crimes following the … Read More

via The Hamdanism

ما بحبش الملوخية

صار من الدارج حديثا على صفحات بعض المواقع الالكترونية التفاعلية ، و أشهرها الفايسبوك عمل مجموعات و صفحات ،تنادي بقضايا معينة أو لا تتعدى كونها نوع من التعبير عن الاعجاب بشخص ما أو مقولة ما أو أكلة ما .

كانت هذه الظاهرة في البداية مسلية ،أو طريقة جديدة للتعبير عن الارآء و المشاعر بصورة غير مباشرة “اللامباشرة اللتي نتميز بها نحن العرب” لكن و للأسف هنالك من استغل هذه الميزات لهذه المواقع التفاعلية استغلالا بغيضا مريضا لغايات غير سامية آمل ان تكون محصورة بالاشخاص انفسهم ..فأصبح هنالك صفحات للسباب و صفحات لكارهين شعب ما أو شخص ما …أو معتقد ما

لن أطيل أكثر و سأدخل في صلب الموضوع ..لفت انتباهي اليوم احدى هذه الصفحات المريضة و كانت معنونة بما يلي “ملوخياتك و عالجسر …يا عنصري” بصراحة و بدافع الفضول دخلت الى هذه الصفحة …لأجد فيها كل ما هو مؤسف و مخزي…هذه الصفحة كانت تدعو وبكل وضوح وصراح الى مهاجمة المواطنين الاردنيين من أصول فلسطينية بدعوى انهم عملاء و خونة …و غيرها من العبارات التي يندى لها الجبين و يتصدع لها القلب .

فقررت الكتابة على الفور …اخواني و اقراني

انا انسان عربي و مواطن اردني أفتخر بالمواطنة اللتي احملها أولا و أفتخر بكوني من أصول فلسطينية ..و أكثر ما يدعوني للفخر حقيقة ان جدي كان من مقاتلى الجيش العربي النظامي الاردني و الذي كان مرابطا في فلسطين عام 1956وكان له شرف الشهادة تحت راية لواء الجيش العربي …و على ثرى أرض فلسطين الغالية على قلب كل شريف في هذه الامة…أقول هذا و اوجه كلامي لأصحاب هذه الظاهرة ..نعم هي لا تتعدى كونها ظاهرة النزعة الاقليمية العنصرية …أولئك الذين لم يصلهم بعد مفهوم الوطنية الحقة

لقد ولدت في الاردن ،شربت من ماء الاردن الطاهر، تلقيت و ما زلت أتلقى تعليمي في الاردن ،مشيت في حارات الحسين و الزرقاء و الحصن و على شاطئ العقبة ،توحدت روحيا مع كنائسها و مساجدها و ناسها ، مع هوائها و مائها …فكيف أخون و كيف أخوٌن؟

هذا البلد بلدي أحميه بدمي ، و لاأٌقبل ان يشكك في كلامي أحد..

الى أصحاب الوطنية المهزوزة و المواطنة الضعيفة المغلوطة،الى أذناب الإمبريالية الصهيونية …من تحاولون ان ترضوا بأفعالكم هذه؟

هذه الافعال لن ترفع رصيدكم في بنك الوطنية و المواطنة ،و لا ترضي أقوالكم الشرفاء في هذا البلد المعطاءالشريف؟، بل على العكس فهي افعال تخالف ما دعي اليه في اكثر من محفل بضرورة التمسك بالوحدة الوطنية ،و التباهي بالنسيج القوي لهذا الوطن المعطاء ..هذا النسيج المتعدد الخيوط و الالوان ..ذو الصورة الاحلى و الابهى.

أخيرا الى كل اقليمي و عنصري و حتى طائفي ..هذا البلد بلدي و اشكك في انه لديك الوطنية و الغيرة على هذا البلد أكثر مني …و هذه الاردن أردنا ،و ان لم يعجبك فارحل انت فأنا هنا باق و هنا رسمت غدي ..و بالمناسبة انا ما بحبش الملوخية